أحاديث

أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله

الله ربـى لا أريد سواه...هل فى الوجود حقيقة إلا هـو..
الشمس والبدر من أنوار حكمته..والبـر والبـحر فيـض من عطاياه.
الطـير سبحه..والوحـش مجده..والمـوج كبره..والحوت
ناجاه..والنمل تحت الصخور الصم قدسه.
والنحل يهتف بحمده فى خلاياه...
والناس يعصونـه جهـرا فيستـرهم..والعبـد ينسـى وربـى ليـس ينســاه..
الله ربـى لا أريد سواه...هل فى الوجود حقيقة إلا هـو..
قل للطبيب تخطفته يـد الردا يا زاعم شفى الامراض من ارداك.
وقل للمريض نجى وعوفى بعدما عجزت فنون الطب من عفاك.
وقل للصحيح مات لا من علة من يا صحيح بالمنايا دهاك.
بل سل الاعمى خطى وسط الزحام بلا اصطدام من يا اعمى
يقود خطاك.
بل سل البصير كان يحذر حفرة فهوى بها من ذا الذى اهواك.
وسل الجنين يعيش معزول بلا راع ولا مرعى من ذا الذى
يرعاك.
واذا الثعبان ينفث سمه فاساله من يا ثعبان بالسموم حشاك.
واساله كيف تعيش يا ثعبان او تحيا وهذا السم يملأ فاك.
واسال بطون النحل كيف تقاطرت شهد وقل للشهد من حلاك.
بل سائل اللبن المصفى من بين فرس ودم من ذا الذى صفاك.
الله ربـى لا أريد سواه...هل فى الوجود حقيقة إلا هـو..
النفس تبكى على الدنيا وقد علمت أن السلامة فيها
ترك ما فيها.
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التى كان قبل الموت يبنيها.
فإن بناها بخـير طاااب مسكنه وإن بناها بشر خااااب بانيها.
أموالنا لذوى الميراث نجمعها ودورنا لخراب الدهر نبنيها.
وكـم من مدائن فى الآفاق قد بنيت أمسـت خرابا وأفنـى الموت أهليها..
أين الملوك التى كانت مسلطنة حتى سقاها بكأس الموت ساقيها.
إن المكارم أخلاق مطهرة الدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثها والحلم رابعها والجود خامسها والفضل باقيها .
لا تركنن إلى الدنيا فالموت لا شـك يفنينا ويفنيها....
الله ربـى لا أريد سواه...هل فى الوجود حقيقة إلا هـو..
جميع المواد المعروضه فى المدونه من مصادر موثوق فيها أن شاء الله أللهم أحمى مصر اسأل الله أن يولي علينا خيارنا ولا يولي علينا شرارنا اللهم أنصر أخواننا فى سوريا وفى اليمن وفى كل بقاع الأرض اللهم أهلك كل من أردا بالأسلام سؤاً وأجعل كيده فى نحره

قناة العفاسي Alafasy TV LIVE

الأستماع الى التلاوات الخاشعة من القرأن الكريم

الخميس، 24 ديسمبر 2009

خلفيات أسلامية فى غاية الروعه "" مشاهده و تحميل ""

تحميل ومشاهدة خلفيات أسلامية فى غاية الروعه

islamic wallpaper















رابط الموقع الرئيسي








الاثنين، 21 ديسمبر 2009

البث المباشر من المسجد الحرام بمكة المكرمة




البث المباشر من المسجد الحرام بمكة المكرمة






















أضغط على الرابط الذى فى الأسفل للدخول على الموقع الرسمى للبث المباشر لجميع الكاميرات
















الأحد، 13 ديسمبر 2009

24 نصيحة للأخوات التائبات



أولاً :
تمسكي بالقرآن الكريم ؛ فإنه ربيع القلوب .. ونور الصدور .. وجلاء الهموم

والغموم .. وبه تعلى الدرجات .. وتحط عنكِ به السيئات .. والميزان !!

الحرف بعشر حسنات ، والدليل قوله – صلى الله عليه وسلم –

( من قرأ حرفاً من كتاب الله كان له بكل حرف عشر حسنات ) .


ثانياً :

عليك بالسنة المطهرة.. فهي المعدن الأصيل والمرجع النبيل .. لكل مايخص الدنيا والدين .

ثالثاً:

انصحك بالأستخارة .. ولا تنسي الاستشارة .. فإنه ما خاب من استخار .. ولا ندم من استشار .

رابعاً :

ابتعدي عن الرفيقات السابقات واستبدلي الذي هو أدنى بالذي هو خير .. واختاري من
قريناتكِ من تحمل من الأدب جله .. ومن العلم كله .. ودور النساء مليئة ..
وماعليك إلا الاختيار .

خامساً :

حاولي أن تجاهدي نفسك في عمل الخيرات .. والبعد البعد عن جميع المنكرات .

سادساً :

تواضعي ؛ فإن من تواصع لله رفعه .


سابعاً :
واظبي على صيام أيام الاثنين والخميس من كل أسبوع ، والأيام البيض من كل
شهر ، فإن الصيام ( لا مثل له ) كما أخبر بذلك المصطفى – صلى الله عليه
وسلم – .

ثامناً :

خصصي وقتاً يسيراً لقراءة القرآن .. وطاعة الملك الديان .. ولمطالعة حديث .. ولسماع إن أمكن في كل يوم شريط ..

تاسعاً :

لا تتأثري بكلام من لا عزيمة لها .. واطمحي دوماً إلا العُلا .. واطمحي دوماً إلى معالي الأمور واستعيني فيها بالعزيز الغفور .

عاشراً :

احرصي على طلب العلم ؛ فإن الملائكة لتضع اجنجتها لطالب العلم رضاً بما يصنع .

الحادي عشر :

أكثري من الأذكار والتسبيح والاستغفار .. فإنها حصن حصين وملاذ مكين .

الثاني عشر:

انحصي من طلبت منك النصيحة ؛ ولكن بميزان العدل والأمانة .. وإياك ثم إياكِ من الخيانة .

الثالث عشر :

إياك ثم إياك من الحسد رحمةً بي وبكِ ، وقد قيل ( لله در الحسد ما أعدله ، بدأ بصاحبه فقتله ) .

الرابع عشر :

التحقي بالدور النسائية ، وثابري على الحضور فيها .. فإنه ما من خير إلا أعانتك عليه .. وما من شر إلأ حذرتك منه .

الخامس عشر :

أحبي الصالحات وجالسي العالمات فالمرء يحشر مع من أحب .



السادس عشر :
ليكن لكٍ ضابط في أخلاقك وتعاملك مع الآخرين ، ولنا في نبينا محمد – صلى
الله عليه وسلم – خير قدوة وأحسن أسوة .. فقد كان خلقه القرآن .. ولتضعي
لكٍ ميزاناً شعاره الوسطية ، فلا إفراط ولا تفريط .



السابع عشر :
حاولي أن توصلي وجهة نظرك أو ما تريدينه من غيرك بأجمل عبارة وأحسن أسلوب

، وابتعدي تماماً عن التجريح أمام الآخرين فإن هذا مما تنفر منه النفس ،

بل اختاري من العبارات ما توصل وجهة نظرك لمن أمامك حتى وإن كنتِ تريدينه

أن ينفذ ما تقولين فمثلاً : بدلاً من أن تقولي ( افعلي كذا كذا ) قولي

 (أقترح أن تفعلي هكذا ) ولا تنتظري الرد بين غمضه عين وانتباهتها ؛ وسترين

النتيجة سريعاً ، ويمكن أن تستخدمي السؤال لتلبية الطلب بطريقة جميلة ،

وإن كانت النتيجة قد تتساوى في الحالتين .



الثامن عشر :

احرصي على أداء الصلوات الخمس في وقتها بقلب خاشع خاضع مطمئن ، فهي عمود

الدين ، والصلة التي بين العبد وربه ، وهي وصية النبي – صل الله عليه وسلم

– قبل موته .



التاسع عشر :

الناس يحبون الفتاة التي تظهر الاهتمام بهم وبما يشغلهم وتراعي شعورهم سواءً في

الفرح أو في الحزن ، ، وإن لم تستطيعي فاحرصي أن تشعريهم أن ذلك الأمر

الذي أهمهم قد أهمكِ وأقضَّ مضجعكِ على الأقل ، وبالتالي ترتفع منزلتكِ

ومحبتكِ عند الله وعند المخلوقين ، وإن نَفَست ما حَلَّ بهم كان لك من

الأجر العظيم الشيء الكبير ، وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم _ :

 (أحب الناس إلى الله عزَّ وجل أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عزَّ

وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربه ، أو تقضي عنه ديناً ، أو

تطرد عنه جوعاً ، ولو أن تمشي مع أخيك في حاجته أحب إليَّ من أن أعتكف في

المسجد شهراً ) .



العشرون :

ابتعدي عن الغضب فليس الشديد بالسرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب وعليكِ بالحلم والأناة .



الحادي والعشرون :
تذكري أن الرزق والأجل قرينان مضمونان ، فما دام الأجل باقياً كان ارزق
آتياً ، وإذ سَدَّ عليكِ بحكمته طريقاً من طرقهِ ؛ فتح لك برحمته طريقاً
أنفع لكِ منه ، وأعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطأك لم يكن
ليصيبك



الثاني والعشرون :

حققي شروط التوبة .. كما جاءت في القرآن والسنة : ألا وهي ( الندم على ما فات ،
والإقلاع عن الذنب والعزم على عدم الرجوع إليه ، وأن تكون التوبة خالصة
لوجه الله وطلباً لما عند الله من الأجر ، وإرجاع الحقوق إلى أهلها ) .




الثالث والعشرون :

ليكن لسان حالكِ يقول :
يا من يرى مدَّ البعوض جناحها *** في ظلمة الليل البهيم الأليَلِ
ويرى عروق نياطها في نحرها *** والمخَّ في تلك العظام النُّحَّلِ
اغفر لعبد تاب من فرطاته *** ما كان منه في الزمان الأولِ


الرابع والعشرون :

خاطبي نفسكِ وقولي لها :
يا نفس توبي فإن الموت قد حانا *** وأعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا
أما ترين المنايا كيف تلقطنا *** لقطاً وتلحق أخرانا بأولانا
في كل يوم لنا ميت نشيعه *** نرى بمصرعه آثار موتانا
يا نفس مالي وللأموال أتركها *** خلفي واخرج من دنياي عريانا
أبعد خمسين قد قضَّيْتها لعباً *** قد آن أن تقصري قد آن قد آنا
ما بالنا نتعامى عن مصائرنا *** ننسى بغفلتنا من ليس ينسانا
نزداد حرصاً وهذا الدهر يزجرنا *** وكان زاجرنا بالحرص أغرانا
أين الملوك وأبناء الملوك *** من كانت تخر له الأذقان إذعانا
صاحت بهم حادثات الدهر فانقلبوا *** مستبدلين من الأوطان أوطانا
خلوا مدائن كان العز مفرشها *** واستفرشوا حفراً غبراً وقيعانا
يا راكضاً في ميادين الهوى مرحاً *** ورافلاً في ثياب الغيِّ نشوانا
مضى الزمان وولى العمر في لعب *** يكفيك ما قد مضى قد كان ما كانا


السبت، 12 ديسمبر 2009

نتائـج الاختـلاط


من نتائج الاختلاط











1 – ذهاب الحياء الذي يجعل الفتاة لا تنطلق في الحياة !!


2 – تصبح الفتاة أكثر خشونة وأشـد عضلات !!


3 – تستطيع الفتاة أن تذهب مع من شاءت !!


4 – كثرة الزنا والفاحشة وبالتالي كثرة أولاد الزنـا .


5 – كثرة الجرائم ، وقلة التزاوج في مجتمعات الاختلاط ، مما يؤدي إلى فناء الأجيال وخراب البلاد .


6 – ذهاب الأخلاق التي تسمى ( أخلاق فاضلة ) كالحياء والحشمة والعفاف , ...






أما الحيــــــــــاء :


فـ ( الحياء لا يأتي إلا بخير ) كما في صحيح البخاري ومسلم عنه عليه الصلاة والسلام .


الحياء كلـه خير ، كما في صحيح مسلم عنه عليه الصلاة والسلام .


الحياء من أخلاق الأنبياء .


فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصف بأنه أشد حياء من العذراء في خدرها ، كما في الصحيحين .


وكما في الصحيحين في قصة اغتسال موسى صلى الله عليه وسلم .


بل الحياء من أخلاق العرب ، كما في قصة أبي سفيان مع هرقل فإنه قال : فوالله لولا ( الحيـــــاء ) من أن يأثروا علي كذبا لكذبت عنه . رواه البخاري ومسلم .


-------------------------------


حتى الغربيين يرون أن الحياء خير للفتاة !!!!


قالت الكاتبـة الشهيرة « آتي رود » - في مقالـة نُشِرت عام 1901م - :


لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد ، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة …


نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .


----------------


وقـال أحـد أركـان النهضـة الإنجليزيـة ، وهو « سامويل سمايلس »: إن النظـام الذي يقضي بتشغيل المـرأة في المعامل – مهما نشأ عنه من الثروة للبلاد – فإن النتيجة كانت هادمـة لبنـاء الحياة المنزلية ، لأنه هاجم هيكـل المنزل ، وقـوّض أركـان الأسـرة ، ومـزّق الـروابط الاجتماعية .


----------------


حتى الأدعياء الذين يدعون إلى ( تخريب المرأة ) تحت شعار ( تحرير المرأة ) نعم هو تحرير ، ولكنه من كل فضيلة وأدب !!


قالت سلمى الحفـار الكزبري – إحـدى زعيمـات الحركة النسائية المعاصرة – : عُدْتُ من رحلتي للولايات المتحدة منذ خمسة أعـوام وأنا أرثي لحال المـرأة التي جرفها تيّار المساواة الأعمى فأصْبَحَتْ شَقِيّة في كفاحها لكسب العيش ، وفَقَدَتْ حتى حُريّتها .


--------------


قال الفيلسوف الألماني شوبنهور : اتركوا للمـرأة حُريّتها المُطْلَقَة كاملـة بدون رقيب ، ثم قابلوني بعـد عـام ! لِتَرَوا النّتيجـة ، ولا تنسوا أنكـم سَتَرْثُون معي للفضيلـة والعِفّـة والأدب ، وإذا ما مِـتّ فقولوا : أخطأ أو أصاب كبد الحقيقة .


بل أصبت كبــــــــــــد ورئة الحقيقة يا شوبنهور !!!


------------------


ومـن طريف ما قرأت أن سفير الدولـة العثمانيـة اجتمع في بـلاد الإنجليز مع كبراء الدولـة ، فقال أحد الكبراء للسفير : لماذا تُصرّون أن تبقى المرأة المسلمة في الشـرق الإسـلامي متخلِّفـة معزولـة عن الرجال محجوبـة عـن النور ؟!


فردّ السفير العثماني – بذكاء وسرعـة بديهـة - : لأن نسائنا المسلمات في الشرق لا يرغبن أن يَلِـدْنَ من غير أزواجهـن !


فخجل الرجل وسكت ، وبُهِت الذي كفر .


---------------------


حتى يكون الكلام موثقا ، فإليك هذه الإشارات :


أكثر من 14 مليون طفل بين سن السادسة والثالثة عشر لديهم أمّهات تشتغل ! قالت ذلك « مارلين فينرا » مديرة الاستشـارات والرعايـة الثانويـة في ولايـة هيوستن


أرْجَعَ البوليس سبب زيادة عدد الجرائم – التي راح ضحيتها أطفال – إلى زيادة عدد الأطفال .


وسماهم الدكتور مصطفى السباعي : يتامى الصناعة !!


--------------


قال الفيلسوف « برتراند رسل » : إن الأُسْرَة انحلّت باستخدام المرأة في الأعمال العامة ، وأظهر الاختبار أن المـرأة تتمرّد على تقاليد الأخلاق المألوفة ، وتأبى أن تظلّ أمينة لرجل واحد (1) إذا تحرّرت اقتصادياً.
 
______________________
 
 
هل ترضى أن تكون زوجتك أو أبنتك أو اختك أو أمك
 
مثل هؤلاء الجهلاء الذين يزعمون أنهم العقلاء والمتحررين والمتقدمين
 
وماهم إلا مجموعه من الناقصين عدماء الدين والحياء والكرامه
 
لا يوجد عندهم الغيره على الدين أو على الأهل
 
فهذه هى نتيجة الأخلاط
........
 
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله إلا أنت أستغفرك وأتوب اليك

تلاوة رائعه ومؤثره لسورة الروم للشيخ مشارى راشد العفاسي





تلاوة رائعه ومؤثره لسورة الروم للشيخ مشارى راشد العفاسي


















الخميس، 10 ديسمبر 2009

99 صفة يحبها الرجل في زوجتهـ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف


بها :



1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية

وسلم ،وأن تكون صالحة .





2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .





3- أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما

كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه

بها.





4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.





5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .





6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي

أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.





7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن

يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.







8- أن تكون ذات خلق حسن .





9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.





10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.







11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان

غنياءً .







12- أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.







13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.





14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.





15- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم

كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى

الاستمرار في الأخطاء .







16- أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .





17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .





18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .





19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .





20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .





21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.





22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.





23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى

{وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءاً إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }يوسف25.





24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .





25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت

إلى ذلك..





26- أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .





27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد

ما عدا في الدبر.





28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .





29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .





30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.





31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .





32- إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.





33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .





34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من

غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .





35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.





36- أن تتصف بالحياء .





37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .





38- أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .





39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .





40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .





41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال .





42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .





43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.





44- أن لا تؤذي زوجها .





45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )





46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).





47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .





48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.





49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها .





50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.





51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب

أرضته.





52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها

، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها.









53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.







54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.









55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.







56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى

باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.







57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول

تخفيف متاعب العمل عنه.







58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.









59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها..







60- إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا

يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .







61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.









62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر

الزوج عن زوجته .









63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.











64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.















65- أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .













66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت

الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال

والثرثرة والنميمة والغيبة .









67- أن لا تتباها بما ليس عندها.







68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.







69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .







70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها .







71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.









72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته

واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.









73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.











74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .









75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة

يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.











76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة .











77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .













78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.









79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .











80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الذى يرضى ربها عنها و يعفها و يسترها .







81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .







82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.









83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق

باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على

سرعة اللقاء.











84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها

وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن

ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.











85- أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.









86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات

طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.











87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.







88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ، حتى لوالدها وإخوانها.









89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت

محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين .









90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين

والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم

عاقبة.













91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى

يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل

الزوجية.









92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله

صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.











93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا

تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.















94- أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك

صلاح للأسرة.













95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.







96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو

قولها أو سلوكها بوجه عام.







97- أن تكون واقعية في كل أمورها.







98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح

والسرور على أسرتها.









99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له

كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة

الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.



منـــقـولـ